الشيخ الروحاني الكبير لجلب الحبيب 00201206185025
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى السحر المغربي, خوارق, لجلب الحبيب, محبة, تهييج, تسخير, الجن, جلب الحبيب, السحر السفلي, الجلب, طلاق, بغضه, السحر السفلى, الساحر المغربى, موقع, سحر جلب الحبيب, Magician Forum Maroc Jalb Alhabib
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  الحسد ثمرة من ثمرات الحقد والبغض والكراهية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الحكيم الروحانى الفرعونى
كـبـيـر الـروحـانـيــيـن الـعـرب
كـبـيـر الـروحـانـيــيـن الـعـرب
الحكيم الروحانى الفرعونى


عدد المساهمات : 2686
تاريخ التسجيل : 10/09/2015

  الحسد ثمرة من ثمرات الحقد والبغض والكراهية Empty
مُساهمةموضوع: الحسد ثمرة من ثمرات الحقد والبغض والكراهية     الحسد ثمرة من ثمرات الحقد والبغض والكراهية Emptyالسبت سبتمبر 12, 2015 6:09 pm

الحسد ثمرة من ثمرات الحقد والبغض والكراهية

اعلم وفقنا الله وإياك وجميع المسلمين وجنبنا وإياك وإياهم كل خلق ذميم أن مما يتأكد اجتنابه في كل زمان ومكان الحسد، إذ هو من الذنوب المهلكات.

ومعنى الحسد أن يجد الإنسان في صدره وقلبه ضيقاً وحرجاً وكراهية لنعمة أنعم الله بها على عبد من عباده في دينه أو دنياه حتى أنه ليحب زوالها عنه، وربما تمنى ذلك أو سعى في إزالتها.

وحسبك بذمه وقبحه أن الله تعالى أمر رسوله صلى الله عليه وسلم أن يتعوذ من شر الحاسد كما أمر بالاستعاذة من شر الشيطان، قال تعالى: (ومن شر حاسد إذا حسد)

والحرص والحسد من مداخل الشيطان إلى القلب، فمهما كان العبد حريصاً على كل شيء أعماه حرصه وأصمه، قال صلى الله عليه وسلم: "حبك للشيء يعمي ويصم" ونور البصيرة هو الذي يعرف مداخل الشيطان فإذا غطاه الحسد والحرص لم يبصر.

فحينئذ يجد الشيطان فرصة فيحسن عند الحريص كل ما يوصله إلى شهواته وإن كان منكراً وفاحشاً، فبالحسد لعن إبليس وجعل شيطاناً رجيماً، وأما الحرص فإنه أبيح لآدم الجنة كلها إلا الشجرة، فأصاب حاجته إبليس من آدم بالحرص فأكل من الشجرة التي نهاه الله عنها.

ومن أجل أن الحسد بهذه الدرجة ورد فيه تشديد عظيم حتى قال فيه الرسول صلى الله عليه وسلم: "الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب" رواه أبو داود وابن ماجة.

وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يجتمع في جوف عبد الإيمان والحسد" رواه ابن حبان في صحيحه ورواه البيهقي.

والذي يحب أن يفهم من هذا الحديث أن الإيمان الصادق الكامل الذي يستحضر صاحبه أن كل أفعال الله لحكمة لا يجتمع مع الحسد الذي يُغضب من فعل الله وقسمته، ويقول صلى الله عليه وسلم في الحسد: "لا يزال الناس بخير ما لم يتحاسدوا" رواه الطبراني، والمعنى والله أعلم أنهم إذا تحاسدوا ارتفع الخير منهم، وكيف لا يرتفع منهم الخير وكل منهم يتمنى أن يزول الخير الذي عند أخيه.

ونهى صلى الله عليه وسلم عن الحسد وقال: "ولا تحاسدوا" والحسد نتيجة من نتائج الحقد وثمرة من ثمراته المترتبة عليه، فإن من يحقد على إنسان يتمنى زوال نعمته ويغتابه وينم عليه ويعتدي على عرضه، ويشمت فيه لما يصيبه من البلاء، وغير ذلك من الصفات المذمومة التي لا تليق بالإنسان.

وكثيراً ما ترى الحاسد ينقلب عن مساوئ المحسود فيبرزها على صفة الذم والتثريب، فينتبه المحسود لها ويتجنبها فيكون السبب في إزالتها عدوه الحاسد

كما قيل: عُداتي لهم فضل علي ومنة **** فلا أذهب الرحمن عني الأعاديا
هموا بحثوا عن زلتي فاجتنبتها **** وهم نافسوني فاكتسبت المعاليا

ويقول الآخر: وإذا أراد الله نشر فضيلة **** طُويت أتاح لها لسان حسود
لولا اشتعال النار في جزل الغضا **** ما كان يُعرف طيب ريح العود

آخر: إني حُسدت فزاد الله في حسدي **** لا عاش من عاش يوماً غير محسود
ما يحسد المرء إلا من فضائله **** بالعلم والظرف أو بالبأس والجود

وكفى بالحقد ذماً أن يكون الحسد ثمرة من ثمراته وأثراً من آثاره. وفي الغالب أن الحسد يكون بين النظراء والزملاء وأرباب الصناعات والمراتب والمناصب الحكومية فالتاجر يحسد التاجر والصانع يحسد الصانع، والنجار يحسد النجار، والفلاح يحسد الفلاح، وأرباب الجاه يحسدون أرباب الجاه، وذوو المناصب الحكومية يحسد بعضهم بعضاً.

ومن الأمثال المتداولة قولهم: "عدو المرء من يعمل عمله"

وللحسد أعاذنا الله وجميع المسلمين منه مراتب: أحدها أن يتمنى زوال النعمة عن الغير، ويعمل ويسعى في الوسائل المحرمة الظالمة ويسعى في إساءته بكل ما يستطيع، وهذا الغاية في الخبث والخساسة والنذالة، وهذه الحالة هي الغالبة في الحساد خصوصاً المتزاحمين في صفة واحدة فإن من يربح منهم ربحاً كبيراً أو يظفر بلذة يرقبها غيره فإن ذلك الغير يحسده على ما حصل له من ذلك، ويسعى في حرمانه من ذلك الربح ليظفر هو به، ويكثر ذلك في طلاب المناصب والجاه.

المرتبة الثانية: أن يتمنى زوال النعم، ويحب ذلك وإن كانت لا تنتقل إليه، وهذا أيضاً في غاية الخبث، ولكنها دون الأولى.

الثالثة: أن يجد من نفسه الرغبة في زوال النعمة عن المحسود سواء انتقلت إليه أو إلى غيره ولكنه في جهاد مع نفسه وكفها عن ما يؤذي خوفاً من الله تعالى وكراهية في ظلم عباد الله، ومن يفعل هذا يكون قد كفي شر غائلة الحسد، ودفع عن نفسه العقوبة الأخروية، ولكن ينبغي له أن يعالج نفسه من هذا الوباء حتى يبرأ منه.

الحالة الرابعة: أن يتمنى زوال النعمة عن الغير، بغضاً لذلك الشخص، لسبب شرعي، كأن يكون ظالماً يستعين على مظالمه بهذه النعمة فيتمنى زوالها ليريح الناس من شره، ومثل أن يكون فاسقاً يستعين بهذه النعمة على فسقه وفجوره، فيتمنى زوال المَغَلَّ هذا عنه ليريح العباد والبلاد من شره القاصر والمتعدي، فهذا لا يسمى حسداً مذموماً وإن كان تعريف الحسد يشمله، ولكنه في هذه الحالة يكون ممدوحاً لا سيما إذا كان يترتب عليه عمل يدفع هذا الظلم والعدوان ويردع هذا الظالم.

الحالة الخامسة: أن يحب ويتمنى لنفسه مثلها فإن لم يحصل له مثلها فلا يحب زوالها عن صاحبها فهذا لا بأس به إن كان من النعم الدنيوية، كالمال المباح، والجاه المباح، وإن كان من النعم الدينية كالعلم الشرعي، والعبادة الشرعية كان محموداً، كأن يغبط من عنده مال حلال ثم سُلط على هلكته في الحق من واجب ومستحب، فإن هذا من أعظم الأدلة على الإيمان، ومن أعظم أنواع الإحسان، وكذا من آتاه الله الحكمة والعلم فوفق لنشره، كما في الحديث: "لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله مالاً، فسلطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله الحكمة، فهو يقضي بها ويعلمها".

فهذان النوعان من الإحسان لا يعادلهما شيء إلا أن ترتب عليه وساوس شيطانية، وخواطر نفسانية تجر الإنسان إلى مواضع الخطر التي تفسد عمله، كأن يقول في نفسه: أنا أحق منه فهذا اعتراض على حكمة الله وقسمته ولا يجوز ذلك: عليك أخي بالتقى ولزومه ولا تكثرن ما فيه زيد ولا عمرو فزهرة ذي الدنيا سريع ذبولها وفي نهي طه للنبي لنا ذكر ... وكن منشداً ما قال بعض أولي النهى فكم حكمة غراء قيدها الشعر

ثم اعلم أن للحسد أسباباً منها : الأول: العداوة والبغضاء وهذا أشد أسباب الحسد.

الثاني: التعزز والترفع وهو أن يثقل عليه أن يرتفع عليه غيره فإذا أصاب أحد زملائه ولاية أو مالاً خاف أن يتكبر عليه وهو لا يطيق تكبره وافتخاره عليه .

السبب الثالث: الكبر وهو أن يكون في طبعه أن يتكبر عليه ويستحقره ويستصغره ويستخدمه فإذا نال ولاية خاف أن لا يحتمل تكبره، ومن التكبر والتعزز كان حسد أكثر الكفار لرسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قالوا: كيف يتقدم علينا غلام يتيم فنطأطئ رؤوسنا له. فقالوا: (لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم)

السبب الرابع: التعجب، كما أخبر الله عن الأمم الماضية إذ (قالوا ما أنتم إلا بشر مثلنا) فتعجبوا من أن يفوز بمرتبة الرسل والوحي والقرب من الله بشر مثلهم فحسدوهم وأحبوا زوال النعمة عنهم.

الخامس: الخوف من فوات مقصد من المقاصد، وذلك يختص بمتزاحمين على مقصود واحد وذلك مثل "الضرات" عند زوجهن، والتلاميذ عند الأستاذ والأخوة في التزاحم على نيل المنزلة في قلب الأبوين ليتوصل به إلى مقاصد الكرامة والمال، وخدام الملك في نيل المنزلة من قلبه.

السادس: حب الرياسة وطلب الجاه لنفسه من غير توصل به إلى مقصود، وذلك كالرجل الذي يريد أن يكون عديم النظر في فن من الفنون إذا غلب عليه حب الثناء والمدح واستفزه الفرح بما يمدح به، فإنه لو سمع بنظير له في أقصى الأرض لساءه ذلك، وأحب موته أو زوال تلك النعمة التي عند الذي يشاركه بها في المنزلة من شجاعة أو علم أو صناعة أو جمال أو ثروة أو نحو ذلك.

السابع: خبث النفس وحبها للشر وشحها بالخير لعباد الله، فتجد المتصف بذلك إذا ذُكر له اضطراب ونكبات تصيب الناس وإدبارهم وفوت مقاصدهم وتنغيص عيشهم استنار وجهه وفرح به وصار يبثه، وربما أتى بإشاعته في صورة الترحم والتوجع فهو أبداً يحب الإدبار لغيره ويبخل بنعمة الله على عباده كأنه يؤخذ ما أعطاهم الله من ماله وخزانته، على أنه ليس بينه وبينهم عداوة، وهذا ليس له سبب إلا التعمق في الخبث والرذالة والنذالة والخساسة في الطبع اللئيم.

ولذلك يعسر معالجة هذا السبب لأنه جهول ظلوم وليس يشفي علة صدره ويزيل حزازة الحسد الكامن في قلبه إلا زوال النعمة فحينئذ يتعذر الدواء أو يعز،

ومن هذا قولهم: وكل أداويه على قدر دائه **** سوى حاسدي فهي التي لا أنالها
وكيف يداوي المرءُ حاسد نعمة **** إذا كان لا يرضيه إلا زوالها

قال بعضهم: "رأيت أكثر الناس إلا من عصم الله وقليل ما هم يتعجلون الشقاء والهم والتعب لأنفسهم في الدنيا ويحتقبون عظيم الإثم الموجب للنار في الآخرة بما لا يحظون معه بنفع أصلاً من نيات خبيثة يحرصون عليها من تمني الغلاء المهلك للناس وللصغار ومن لا ذنب له، وتمني أشد البلاء لمن يكرهونه وقد علموا يقيناً أن تلك النيات الفاسدة لا تعجل شيئاً مما يتمنونه أو توجب كونه، وأنهم لو صفوا نياتهم وحسنوها لتعجلوا الراحة لأنفسهم وتفرغوا بذلك لمصالح أمورهم، ولاقتنوا عظيم الأجر في المعاد، من غير أن يؤخر ذلك شيئاً مما يريدون أو يمنع كونه، فأي غبن أعظم من هذه الحال التي نبهنا عليها" أهـ

وأما الأسباب الأخرى فيتصور إزالتها في المعالجة. وقد تجتمع أسباب الحسد المذكورة كلها في شخص واحد أو أكثرها. وقد ذكر العلماء للحسد دواءً: فأولاًً أن تعرف أنه ضرر عليك في الدين والدنيا ولا ضرر به على المحسود لا في الدنيا ولا في الدين بل ينتفع به فيهما جميعاً.

أما ضرره في الدين فلأنه سخط لقضاء الله وقدره، وكراهة لنعمته على عبده المؤمن وانضم إليه غش المسلم وترك نصحه وترك العمل بقوله صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه"

وانضم أيضاً إلى ذلك أنه شارك إبليس وهذه خبائث تأكل الحسنات، وأما ضرره في الدنيا فإنه الألم الحاضر والعذاب الدائم.

وأما كونه لا ضرر على المحسود فواضح لأن النعمة لا تزول بالحسد، وأما منفعته في الدنيا للمحسود فهو أن أهم مقاصد أكثر أبناء الدنيا إيصال الضرر والهم إلى أعدائهم وهو متوفر في الحسد، وقد فعل الحاسد بنفسه مرادهم فأنت بالحقيقة عدو لنفسك وصديق لعدوك.

ومع هذا كله فقد أدخلت السرور على إبليس وهو أعدى عدو لك ولغيرك ولو عقلت تماماً لعكست وكلفت نفسك نقيض الحسد، إذ أن كل مرض يعالج بضده، فمثلاً يكلف لسانه الثناء عليه من غير كذب، ويلزم نفسه بره إن قدر، فهذه الأفعال تعمل مقاربة تُطيب قلب المحسود ويحب الحاسد، ويصير ما يتكلفه أولاً طبعاً آخرِاً ولا يعمل بوساوس الشيطان، إن هذا عجز ونفاق وخوف لأن ذلك من خدعه ومكائده، فهذا الدواء إلا أنه مرٌّ قل من يقدر عليه. قال تعالى: (ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم) الآية.

وبالتالي فإن خير ما للمرء أن يكون مستريحاً في دنياه لعل الله أن يجعله من أهل الجنة في أخراه. وفي الدنيا في أمن وفي رغد، هذا شيء متحقق.

وقديماً قيل: يا طالب العيش في أمن وفي دعة **** رغداً بلا قتر صفواً بلا كدر
خلص فؤادك من غل ومن حسد **** فالغل في القلب مثل الغل في العنق

آخر: لما عفوت ولم أحقد على أحد **** أرحت نفسي من هم العداوات
إني أحيي عدوي عند رؤيته **** لأدفع الشر عني بالتحيات

وقال آخر: إلق العدو بوجه لا قطوب به **** يكاد يقطر من ماء البشاشات
فأحزم الناس من يلقى أعاديه **** في جسم حقدٍ وثوبٍ من مودات

آخر: أجامل أقواماً حياء وقد أرى **** صدورهم بادٍ علي مراضها

والطريق الوحيد أن تعلم تماماً أن الخير كله في أن لا يكون في نفسك لأحد من المسلمين غش ولا تحسد أحداً على خير أعطاه الله إياه، ثم أي ضرر يحصل لك لو كان غيرك فوقك في المال أو المنصب أو الجاه، إنه مسكين، ما نقص من دنياك ولا من آخرتك مثقال ذرة.

وإذا رأيت قلبك صافياً محباً لإخوانك من المسلمين الخير كارهاً لهم ما تكره لنفسك، فهذه بشارة للمستقيم، وليسمع إلى ما ورد عن أنس بن مالك قال: كنا جلوساً عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "يطلع الآن عليكم رجل من أهل الجنة فطلع رجل من الأنصار تنطف لحيته من وضوئه، قد علق نعليه بيده الشمال. فلما كان الغد قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل مقالته أيضاً فطلع ذلك الرجل على مثل حاله الأول، فلما قام النبي صلى الله عليه وسلم تبعه عبد الله بن عمرو (أي تبع ذلك الرجل) فقال: إني لاحيت أبي، فأقسمت أني لا أدخل عليه ثلاثاً، فإن رأيت أن تؤويني إليك حتى تمضي، فعلت، قال: نعم.

قال أنس: فكان عبد الله يحدث أنه بات معه تلك الليالي الثلاث فلم يره يقوم من الليل شيئاً غير أنه إذا تعار من الليل ذكر الله عز وجل وكبر، حتى قام لصلاة الفجر. قال عبد الله غير أني لم أسمعه يقول إلا خيراً فلما مضت الثلاث الليالي وكدت أن احتقر عمله قلت: يا عبد الله لم يكن بيني وبين أبي غضب ولا هجر، ولكن سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لك ثلاث مرات: يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة فطلعت أنت الآن فأردت أن آوي إليك فأنظر في عملك فأقتدي بك فلم أرك عملت كبير عمل، فما الذي بلغ بك ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: ما هو إلا ما رأيت فلما وليت دعاني، فقال: ما هو إلا ما رأيت غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشاً ولا حسداً على خير أعطاه الله إياه، فقال عبد الله: هذه التي بلغت بك. رواه احمد بإسناد صحيح.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rohani.7olm.org
 
الحسد ثمرة من ثمرات الحقد والبغض والكراهية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  التفريق والبغض

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشيخ الروحاني الكبير لجلب الحبيب 00201206185025 :: جلب الحبيب العلاجات الشرعية بالكتاب والسنن النبوية 00201206185025 :: منتدى علاج العين والحسد 00201206185025-
انتقل الى:  
سحابة الكلمات الدلالية
بالاعشاب لمرض الصرع علاج الجلب قاطع
منتديات جلب الحبيب و السحر السفلى و السحر الأسود و السحر المغربى و السحر اليهودى و السحر الأبيض
الجلجلوتية للسحر والروحانيات ,علاج السحر ,السحر الاسود ,سحر ,اعراض السحر ,روحانيات مجربة
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين طلابى طلاب العلوم الروحانيه قدمت اليكم ثالث كتاب لى وهو كتاب لقط المرجان فى تسخير الجن والشيطان وكل ما يحتويه مجرب مرارا ولا ينقصه شيئ فك السحر , علاج السحر, تعلم السحر , السحر العجيب في جلب الحبيب , السحر الاسود , تعريف السحر , الجن , السحر المغربي , الجن الحقيقى , الجن والبنات , فيديو الجن , معلومات عن الجن , تحضير الجن , الجن الحقيقي , عالم الجن , قصص الجن , الجن والعفاريت , تسخير القلوب , تسخير الزوج لزوجته , تسخير الجن المسلم , تسخير خادم من الجن , تسخير الجن , تسخير الجن الصالح , تسخير القرين , تسخير الجان لمنفعة الإنسان , تسخير القلوب , تسخير الزوج لزوجته , تسخير الجن المسلم , تسخير خادم من الجن , تسخير الجن , تسخير الجن الصالح , تسخير القرين , تسخير الجان لمنفعة الإنسان , تحضير الجن بالقران , تحضير الجن المسلم , تحضير الجن وتسخيره , تحضير الجن السفلى , عالم الجن , تحضير الارواح , تحضير الجن والعفاريت , تحضير الجن فيديو , مخطوط مغربي , مخطوط ابن الحاج الكبير , مخطوط سحر فرعون , مخطوط الديوان بالخزانة العامة , مخطوط عهود سليمان مع الجن , مخطوط الاحكام السليمانيه فى تسخير الجان والارواح الروحانيه , مخطوط الدر النفيس , مخطوط ابن الحاج المغربي الكبير , مخطوطات روحانية مغربية , مخطوطات روحانية للتحميل المجاني , مخطوطات روحانية اصلية , مخطوطات روحانية قديمة , مخطوطات روحانية مجانية , مخطوطات روحانية pdf , مخطوطات روحانية للتحميل , لعبة الويجا السحرية , الويجا ويكيبيديا , لعبة الويجا باللغة العربية , لعبة الويجا بالعربي , العب الويجا , لعبة الويجا , الويجا يوتيوب , الويجا بالعربي , طلاسم , طلسم السيطرة , طلسم المحبة السريعة , طلسم جلب الحبيب , طلسم الامام علي , طلسم لجلب الرزق , طلسم للرزق , طلسم للحظ , اعراض السحر , علاج السحر بالقران , فك السحر , علاج السحر المرشوش , انواع السحر , علاج الحسد , علاج العين , علاج المس , اعراض العين , اعراض السحر المدفون , اعراض الحسد , اعراض الاكتئاب , اعراض السحر والعين , اعراض المس , علاج السحر , اعراض السحر المرشوش , الجلجلوتية mp3 , الجلجلوتية بالصوت , الجلجلوتية للسحر والروحانيات , الجلجلوتية الكبرى , الجلجلوتية الكبرى صوت , الجلجلوتية الصغرى , الجلجلوتية صوت , الجلجلوتية الصحيحة , البرهتية بالصوت , البرهتية والجلجلوتية , البرهتية كاملة , البرهتية الصحيحة , البرهتية للسحر والروحانيات , البرهتية العلوية , البرهتية الكبرى , دعوة البرهتية , فك الاعمال والسحر , الاعمال والسحر فى الاسلام , كيفية عمل الاعمال والسحر , الاعمال والسحر والحسد , الاعمال والسحر فى المسيحية , الاعمال والسحر للحب , الاعمال والسحر والجن , الاعمال والسحر فى المنام , اعراض سحر تعطيل الزواج , اسباب تعطيل الزواج , تعطيل الزواج بسبب العين , علامات تعطيل الزواج , رقية تعطيل الزواج , تعطيل الزواج بالعين , تعطيل الزواج وجلب الخطاب وزواج البائر , تعطيل الزواج والسحر , تيسير الزواج بالقرآن , دعاء تيسير الزواج للبنات , دعاء تيسير الزواج مجرب , دعاء تيسير الزواج من شخص معين , تيسير الزواج في الاسلام , دعاء تيسير الزواج , تيسير الزواج باذن الله , تحميل كتب سحر مجانا , كتب سحر نادرة , كتب سحر ممنوعة , كتب روحانية , شمس المعارف الكبرى , كتب سحر pdf , كتب سحر للتحميل , كتب سحر حقيقية , اعظم كتب السحر , اشهر كتب السحر , اكبر كتب السحر , روحاني يمني , روحاني مغربي , شيخ روحاني , شيخ روحاني مغربي , روحاني سعودي , الامام الروحاني , روحاني عراقي , اناشيد روحاني , الروحانيات الصحيحة , الروحانيات المجربة , الروحانيات العلوية , كتب الروحانيات , علم الروحانيات , السحرالجن , قلعة الروحانيات , تعلم السحر الحقيقى , كتب السحر , تعلم التنويم المغناطيسي , شمس المعارف , تعلم السحر الاسود , تعلم السحر المغربي , تعلم السحر الابيض , تعلم السحر والخدع , خوارق بشرية فيديو , خوارق العالم , خوارق البشر , خوارق الطبيعة , معجزات , خوارق الانسان , خوارق اللاشعور (أو أسرار الشخصية الناجحة) , خوارق المسيح الدجال , ادوية الصرع , اسباب الصرع , علاج الصرع , انواع الصرع , الصرع اسبابه وعلاجه , الصرع عند الاطفال , مرض الصرع , المس والسحر وعلاجهما , المس والسحر والعين , المس الشيطاني , المس والسحر يوتيوب , المس العاشق , علاج المس العاشق , اعراض المس , علاج المس , المس والسحر , المس , علاج المس والسحر , رقية المس , الاشباح حقيقة ام خيال , قصص الاشباح , الاشباح الحقيقية , الاشباح المرعبة , الجن , الاشباح فيديو , الاشباح المخيفة , العاب الاشباح , القبالة , والسحر اليهودي , الكابالا , القبالة والسحر اليهودي pdf , القبالة , الكابالا السحر اليهودى , القبالة والتوليد , القبالة القانونية , kabbalah , القبَّالة وشفرة التوراة والعهد القديم , كتاب الكابالا , الكابالا ، السحر الأعظم , سحر الكابالا , الكابالا والماسونية , الكابالا اليهودية , الكابالا pdf , الكابالا ما هي , الكابالا ويكيبيديا